تحليلات كورس سمارت ومساعدة الطلاب على المذاكرة

Course smart

تمنح التقنية أعضاء هيئة التدريس في جامعة Texas A&M القدرة على مساعدة الطلاب على مدار الساعة وبخاصة فيما يتعلق بقراءتهم للكتب الدراسية، والتركيز على النصوص المهمة، والموضوعات الأساسية.

هذه التقنية الحديثة هي تحليلات كورس سمارت CourseSmart Analytics. توفر كورس سمارت فهرسا شاملا للكتب الدراسية الرقمية وغيرها من الموارد الرقمية للتعلم، والذي يغطي 90% من العناوين المتاحة. ومن خلال نظام تحليلات كورس سمارت، يتمكن المعلمون والناشرون من تتبع استخدام الطلاب لكتبهم الدراسية الرقمية وغيرها من الموارد المتاحة عبر الإنترنت. ومن هنا، يتوفر لدى كل من أعضاء هيئة التدريس والناشرين رؤية واضحة حول مدى تفاعل الطلاب مع الدورات الدراسية والمواد الرقمية.

الآن، يعرف المعلمون متى يتخطى الطلاب صفحات معينة، ومتى لا يركزون على النصوص المهمة، ومتى لا يهتمون بتدوين الملاحظات والتعليقات، ومتى لا يفتحون الكتاب بالمرة.

استمر في القراءة

التحول لعصر التعلم الرقمي ودمج التقنية في التدريس – استطلاع

campus cloud computing

عندما يتحول أعضاء هيئة التدريس من الجلوس خلف منصة المحاضرات إلى الوقوف بجوار أجهزة الحاسوب المحمول أو أمام الكاميرات – أو كليهما – فإن الشغل الشاغل أمام إدارات تقنية المعلومات في المؤسسات الأكاديمية هو كيفية مساعدة أعضاء هيئة التدريس على التحول السلس إلى عصر التعلم الرقمي.

كان هذا ضمن النتائج التي توصل إليها “مشروع الحوسبة الأكاديمي” Campus Computing Project في الدراسة المسحية السنوية التي قام بها كبار مسئولي التقنية. وقد توصلت الدراسة إلى أن التقنية في تطور مستمر داخل المؤسسات الأكاديمية – من خلال الفصول الدراسية عبر الإنترنت والانتشار المتزايد في الأجهزة الكفية – وأن قدرة أعضاء هيئة التدريس على استخدام التقنية والاندماج معها تمثل مصدر قلق كبير، بالإضافة إلى فعالية الإنفاق على تقنية المعلومات. استمر في القراءة

خمسة طرق للاتصال الحقيقي بالطلاب المتواجدين على الإنترنت

connect campus studentsبفضل الانتشار الواسع للمقررات الإلكترونية عبر الإنترنت، فقد انطلقت الجامعات والطلاب خارج نطاق الحيز المكاني الضيق. ويعني هذا بالنسبة للمدارس التحاق المزيد من الطلاب لدراسة البرامج المتوفرة لديها، والتي لا تتسع المدارس لاستيعاب تلك الأعداد الكبيرة. وتعود الفائدة على الطلاب باستغلال فرصة دفع مسيرتهم التعليمية دون الحاجة إلى حزم أمتعتهم والانتقال إلى مدينة أخرى من أجل مواصلة الدراسة.

وسواء أكان الطلاب أرباب أُسر أو مهنيين، فإنهم – وغيرهم – تتوفر لديهم الحماسة نحو التعليم عبر الإنترنت، طالما يتم ذلك على النحو الصحيح. لكن تحدثنا التجربة أن “الفصول الدراسية عبر الإنترنت” لم تأت بخبرات جيدة، حيث تصبح نتائج التعلم أمراً هامشيا في أحسن الأحوال.

نقدم هنا خمسة طرق إلى المعلمين لتمكينهم من الاتصال الحقيقي بطلابهم، ومن ثم التأكد من أن تجربة التعلم عبر الإنترنت جديرة باهتمام الجميع. استمر في القراءة