١٠ دروس يجب أن تنقلها بوابات التعليم الإلكترونية عـن تجربة أمازون الرائعة

البوابة التعليمية الذكية

  نحن نرى عملائنا،، كـضيوف مدعوون إلى حفلة.. ونحن أصحاب البيت والمستضيفين لهم.. ومن واجبات الضيافة تجاههم أن نعمل كل يوم .. لجعل كل جانب من جوانب تجربهم معنا أفضل قليلا
جيف بيزوس، المؤسس والرئيس التنفيذي للأمازون.

كيف تتواصل الأمازون مع أعداد لا حصر لها من البشر؟ وكيف تقوم بتوصيل هذا الكم من الزيجابايت من المعلومات عن المنتج؟ جزء من الجواب، هو من خلال استخدام التقنيات المتقدمة لإدارة المعرفة (KM) . فمعظم الناس يعتقدون أن الأمازون واحدة من شركات التجارة الإلكترونية الأكثر نجاحا في العالم، وبالفعل هي كذلك… منذ البداية، قرر الأمازون أن تجربة المستخدم user experienceـــ الناجحة: هي قدرة العملاء على العثور على ما يريدون وعندما يريدون بسرعة وسهولة. هذا كان مفتاح النجاح. ولكن ذلك لم يكن كافيا. فإذا كان النظام يمكن أن يساعد العملاء على إنجاز أهدافهم بطريقة بديهية وشخصية، فإدارة المعرفة سوف تتمكن من إضافة المزيد من القيمة إلى الخبرة. ونحن في مجال التعليم الإلكتروني يمكن أن نتعلم الكثير من خلال رصد المنهجية التي يتخذها الأمازون لإرساء العلاقة بين العملاء والمعلومات, وإدارتها بالشكل الذي يحقق المكاسب للعميل وللمؤسسة.

إذاً كيف يمكن أن تستفيد بوابات التعليم الإلكترونية من تجربة الأمازون؟

استمر في القراءة

البرمجيات المضيفة SaaS في التعليم العالي: بين الواقع والمأمول

ee

على مدار العقد المنصرم، أصبح نموذج “البرمجيات المضيفة” هو المتحكم في قواعد اللعبة على مستوى صناعة التقنية. على الرغم من تردد الكليات والجامعات بشأن اعتماد البرمجيات المضيفة بصورة كاملة، فمن المؤكد أن قطاعات عريضة من الأعمال والصناعات الأخرى تتحول إلى الاستضافة السحابية.

حتى نقف على وضع قطاع التعليم العالي في التحول إلى البرمجيات المضيفة، التقينا السيد كينيث جرين Kenneth C. Green – مؤسس ومدير “مشروع الحوسبة الأكاديمية” The Campus Computing Project وخبير تقنية المعلومات والحوسبة في التعليم العالي. لم يقتصر لقائنا مع السيد “جرين” على مناقشة واقع “البرمجيات المضيفة” اليوم وحسب، بل وعلى أثرها الكامن في المستقبل.

استمر في القراءة

محاذير التعلم المعكوس: ماذا عن التقنية؟ – الجزء ٣\٣

تقنية-التعليم-المعكوستأتي هذه التدوينة استكمالا لسلسلة تدوينات نعالج فيها بعض محاذير التعلم المعكوس، وهنا أريد أن أتعرض إلى نوع آخر من المحاذير يتردد كثيرا على ألسنة المشاركين في ورش التدريب التي أشرف عليها. هذه المحاذير تدور حول التقنية. وعلى الرغم أنني شخصيا لم أسمع حجة واحدة لمثل هذه المحاذير، إلا أنها تنحصر في أحد اتجاهين:

  • تنفيذ الفصول المعكوسة يتطلب التقنية، وهي لا تتوافر لدى جميع الطلاب.
  • لا يتوافر لدى المعلم الوقت أو الميول أو حتى المهارة لتعلم ما يحتاج إليه لاستخدام هذه التقنية.

هل هذه نهاية المطاف؟ استمر في القراءة

محاذير التعلم المعكوس: المحاضرات المباشرة – الجزء ٢\٣

direct-classroms-flippedنواصل في هذه التدوينة النظر في بعض المحاذير حول التعلم المعكوس والفصول المعكوسة. في التدوينة السابقة ناقشنا معنى التعلم المعكوس، وهل معناه أن يتعلم الطلاب كل شيء بأنفسهم، وهل بمقدور الطلاب أن يتعلموا بأنفسهم من الأساس؟

أما هنا فأريد أن أركز على مسألة أخرى ونقطة جيدة وردت في أحد التعليقات على التعلم المعكوس؛ حيث كنت أتحدث عن إطار معياري لتعريف التعلم المعكوس. فقد رسم واضعو هذا الإطار أربعة “معايير للممارسة” داخل الفصل المعكوس، كان من بينها بناء ثقافة التعلم – بمعنى التحول من التمحور حول المعلم والمحاضرات إلى مجتمع يكون الطالب فيه محور عملية التعلم، وهذا هو نص التعليق: استمر في القراءة

من محاذير التعلم المعكوس: هل بمقدور الطلاب أن يتعلموا بأنفسهم؟ -الجزء ١\٣

elearningتكلمنا في تدوينة سابقة عن التعلم المعكوس (المقلوب) والفصول المعكوسة، وذكرنا كيف انتشرت أكاديمية خان التعليمية وذاع صيتها بين الأوساط التعليمية على مستوى العالم لما توفره من محاضرات مرئية سهلة الاستخدام. وقد سجلنا بعض الانتقادات للفصول المعكوسة بأنها أنها لا تزيد عن ترك الطلاب يعلمون أنفسهم بأنفسهم. في الواقع، لا ينبغي أن يبدو التعلم المعكوس وكأنه مجرد واجبات تعهد إلى الطلاب لينجزوها بأنفسهم بعيدا عن المعلم. بل إنها مثل أي منهج تربوي آخر، تنطوي على الشراكة والتفاعل بين الطالب والمعلم الذي يركز بدوره على خبرات تعلم هامة داخل الفصل، حيث يفتح التعلم المعكوس الباب على مصراعيه أمام مثل هذه الخبرات.

استمر في القراءة